بورت اليزابيث (جنوب افريقيا) 27 كانون ثان/يناير (د ب أ)- رغم أن كل المحاولات مازالت تصب في صالح تأهل منتخبا مالي وغانا إلى دور الثمانية من النسخة التاسعة والعشرين لكأس الأمم الافريقية لكرة القدم بجنوب افريقيا.. لكن كرة القدم لا تعترف بالحسابات خاصة وأن جميع منتخبات المجموعة الثانية بما فيهم النيجر وجمهورية الكونغو تملك فرصة الصعود إلى الدور التالي من خلال الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة.
ويتصدر منتخب غانا ترتيب المجموعة برصيد أربع نقاط يليه منتخب مالي في المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط ثم الكونغو في المركز الثالث برصيد نقطتين وأخيرا النيجر في المركز الرابع الأخير بنقطة واحدة.
وتشهد المجموعة الثانية غدا الاثنين مباراتين حاسمتين، تجمع الأولى بين مالي والكونغو بينما يلتقي المنتخب الغاني مع نظير النيجر في المباراة الثانية.
ويكفي أي من المنتخبات الأربعة تحقيق الفوز في مباراة الغد للعبور إلى الدور التالي.
بينما سيكون التعادل كافيا لتأهل منتخب غانا وقد يكون حاسما في تأهل مالي إذا لم ينجح منتخب النيجر في الفوز على غانا.
وصعد منتخب النيجر إلى كأس الأمم الافريقية للمرة الثانية في تاريخه بعد أن تأهل إلى البطولة الماضية في غينيا الاستوائية والجابون، ولكن ذلك ليس دليلا على سهولة المواجهة بالنسبة للمنتخب الغاني، حيث كثيرا ما تفوق الطموح والحماس على الخبرة والمهارات.
وقد يفتقد منتخب غانا إلى جهود لاعب الوسط انتوني انان والمهاجم ريتشموند بواكي ييادوم بسبب الإصابة بينما يغيب الجناح مبارك واكاسو للإيقاف بعدما حصل على البطاقة الصفراء الثانية خلال البطولة.. بينما من المتوقع أن يعود اسامواه جيان إلى قائمة الفريق بعد تعافيه من الإصابة التي لحقت به وتسببت في غيابه عن التدريبات أمس الأول الجمعة.
والتقى المنتخبان تسع مرات من قبل، حيث حسم منتخب غانا الفوز ثماني مرات بينما انتهت مواجهة واحدة بينهما بالتعادل.
ويتطلع منتخب غانا الباحثة إلى الفوز باللقب القاري للمرة الأولى منذ اكثر من 30 عاما والرابع في تاريخه، بعد أن توج باللقب أربع مرات من قبل ينما حل الفريق في المركز الثاني ثلاث مرات .
واستهل منتخب غانا مشواره في البطولة بالتعادل مع الكونغو 2/2 بعد ان كان متقدما بهدفين نظيفين قبل أن يحقق الفريق الفوز على مالي بهدف نظيف.. بينما خسر منتخب مالي مباراته الأولى أمام مالي بهدف نظيف قبل أن يتعادل مع الكونغو سلبيا.
وسجل منتخب غانا ثلاثة أهداف في البطولة فيما منيت شباكه بهدفين بينما لم يحرز منتخب النيجر أي أهداف ومنيت شباكه بهدف وحيد.
وعلى الجانب الأخر فإن مباراة مالي مع الكونغو لا تقل أهمية عن المباراة التي تجمع بين غانا والنيجر، بما أنها معركة المصير، فإما الفوز والبقاء وإما الخسارة والرحيل المبكر.
ويعود منتخب الكونغو إلى العرس الافريقي بعد غياب دام ستة أعوام، ولكن ذلك لا ينتقص من قدر الفريق الذي يشارك في كأس الأمم الافريقية للمرة الستة عشر وأحرز اللقب مرتين من قبل في عامي 1968 و1974.
بينما يشارك منتخب مالي في البطولة الافريقية للمرة الثامنة وافضل نتيجة للفريق في البطولة كان احتلال المركز الثاني عام 1972.
ويواجه الفرنسي باتريس كارتيرون مدرب منتخب مالي نقصا عدديا في صفوف فريقه بعد عودة سامبو ياتاباريه لاعب باستيا الفرنسي إلى مالي اعترضا على عدم مشاركته في أول مباراتين للفريق بالمجموعة.
وعلى الجانب الآخر فإن كلود لوروا المدير الفني للمنتخب الكونغولي لا يعاني من أي غيابات في فريقه، ولكن سيكون مضطرا للعب بشكل هجومي منذ البداية على أمل خطف هدف مبكر، خاصة وأن المباراة لا تقبل القسمة على اثنين بالنسبة لفريقه.
وترجع أخر مواجهة بين الفريقين إلى 17 تشرين ثان 2010 في مباراة ودية دولية انتهت بفوز منتخب مالي 3/1
ويتصدر منتخب غانا ترتيب المجموعة برصيد أربع نقاط يليه منتخب مالي في المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط ثم الكونغو في المركز الثالث برصيد نقطتين وأخيرا النيجر في المركز الرابع الأخير بنقطة واحدة.
وتشهد المجموعة الثانية غدا الاثنين مباراتين حاسمتين، تجمع الأولى بين مالي والكونغو بينما يلتقي المنتخب الغاني مع نظير النيجر في المباراة الثانية.
ويكفي أي من المنتخبات الأربعة تحقيق الفوز في مباراة الغد للعبور إلى الدور التالي.
بينما سيكون التعادل كافيا لتأهل منتخب غانا وقد يكون حاسما في تأهل مالي إذا لم ينجح منتخب النيجر في الفوز على غانا.
وصعد منتخب النيجر إلى كأس الأمم الافريقية للمرة الثانية في تاريخه بعد أن تأهل إلى البطولة الماضية في غينيا الاستوائية والجابون، ولكن ذلك ليس دليلا على سهولة المواجهة بالنسبة للمنتخب الغاني، حيث كثيرا ما تفوق الطموح والحماس على الخبرة والمهارات.
وقد يفتقد منتخب غانا إلى جهود لاعب الوسط انتوني انان والمهاجم ريتشموند بواكي ييادوم بسبب الإصابة بينما يغيب الجناح مبارك واكاسو للإيقاف بعدما حصل على البطاقة الصفراء الثانية خلال البطولة.. بينما من المتوقع أن يعود اسامواه جيان إلى قائمة الفريق بعد تعافيه من الإصابة التي لحقت به وتسببت في غيابه عن التدريبات أمس الأول الجمعة.
والتقى المنتخبان تسع مرات من قبل، حيث حسم منتخب غانا الفوز ثماني مرات بينما انتهت مواجهة واحدة بينهما بالتعادل.
ويتطلع منتخب غانا الباحثة إلى الفوز باللقب القاري للمرة الأولى منذ اكثر من 30 عاما والرابع في تاريخه، بعد أن توج باللقب أربع مرات من قبل ينما حل الفريق في المركز الثاني ثلاث مرات .
واستهل منتخب غانا مشواره في البطولة بالتعادل مع الكونغو 2/2 بعد ان كان متقدما بهدفين نظيفين قبل أن يحقق الفريق الفوز على مالي بهدف نظيف.. بينما خسر منتخب مالي مباراته الأولى أمام مالي بهدف نظيف قبل أن يتعادل مع الكونغو سلبيا.
وسجل منتخب غانا ثلاثة أهداف في البطولة فيما منيت شباكه بهدفين بينما لم يحرز منتخب النيجر أي أهداف ومنيت شباكه بهدف وحيد.
وعلى الجانب الأخر فإن مباراة مالي مع الكونغو لا تقل أهمية عن المباراة التي تجمع بين غانا والنيجر، بما أنها معركة المصير، فإما الفوز والبقاء وإما الخسارة والرحيل المبكر.
ويعود منتخب الكونغو إلى العرس الافريقي بعد غياب دام ستة أعوام، ولكن ذلك لا ينتقص من قدر الفريق الذي يشارك في كأس الأمم الافريقية للمرة الستة عشر وأحرز اللقب مرتين من قبل في عامي 1968 و1974.
بينما يشارك منتخب مالي في البطولة الافريقية للمرة الثامنة وافضل نتيجة للفريق في البطولة كان احتلال المركز الثاني عام 1972.
ويواجه الفرنسي باتريس كارتيرون مدرب منتخب مالي نقصا عدديا في صفوف فريقه بعد عودة سامبو ياتاباريه لاعب باستيا الفرنسي إلى مالي اعترضا على عدم مشاركته في أول مباراتين للفريق بالمجموعة.
وعلى الجانب الآخر فإن كلود لوروا المدير الفني للمنتخب الكونغولي لا يعاني من أي غيابات في فريقه، ولكن سيكون مضطرا للعب بشكل هجومي منذ البداية على أمل خطف هدف مبكر، خاصة وأن المباراة لا تقبل القسمة على اثنين بالنسبة لفريقه.
وترجع أخر مواجهة بين الفريقين إلى 17 تشرين ثان 2010 في مباراة ودية دولية انتهت بفوز منتخب مالي 3/1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق