لن أتكلم هنا بصفة ( الشامت ) أو ( الناشر ) ، ولكن سأتكلم هنا من باب التذكير فقط ، لن أدّعي المثالية وأطالب بالستر ﻋ̵̵لى كل مؤمن بالرغم من أنني أتمنى ذلك ولكن قد وأقول ( قد ) وأشدد ﻋ̵̵ﻟى كلمة ( قد )
قد يكون ما حصل لك يا فهد من باب ( الجزاء من جنس العمل ) ..
عندما نُصحت من كثيرين بأن تجتنب الأمور الشخصية وألّا تتبع عورات أخيك المسلم وأقصد بشكل واضح وصريح ( ياسر ) تجاهلت كل تلك النصائح واستمرّ بگ ( عنادك ) وانقيادك خلف ذلك ( الوافد _ الحاقد ) وكنت تُسقط ﻋ̵̵ﻟى ياسر وكررت كلمة
( أصحاب في اِستراحة ) وكان لك ما أردت حيث انتشرت مقاطعك في اليوتيوب وفي كل مكان ووصفوك بالصادق والمخلص والوطني والمحامي وأصبحت قائداً لـ ( ثورة الربيع الهريفي ) ..
وها أنت الآن تتجرع ( الحنظل ) أمام أعين الجميع ..
خرج من خلفك المؤيدون لك والمدافعون عنك ، حديث البرامج الرياضية هو الدفاع عن فهد الهريفي ( المعتزل ) ومن حقهم فعلُ ما يشاؤون ... !
ولكنهم نسوا أو تناسوا بعضاً مما حدث فيمن ﻻ يزال يركض في الملاعب ويمثل النادي والمنتخب وتهتف باسمه الجماهير ..
.. ختاماً ..
اللهم استرنا بسترك الجميل .. !
تويتر:
@MS_721
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق