أيام قليلة وتنتهي فترة التسجيل في الانتقالات الشتوية والتي من أجلها تسابقت الأندية لتدعيم صفوفها وسد نواقصها داخل الملعب
ملايين دفعت لشراء عقود وإعارات ومثلها لإنهاء عقود وخدمات
# الفتح المتصدر والنادي النموذجي حافظ على سياسته في الاستقرار حيث أبقى أجانبه ولاعبيه المحليين إلا من بعض النواقص في دكة البدلاء أمثال عبده برناوي وعودة بو عبيد
# الهلال الوصيف الحالي يبدو أنه لازال يعيش بعض التخبطات التعاقدية فبعد التخلي عن مانغان المدافع في ظل الشح الدفاعي تخلى أيضا عن عادل هرماش المتأقلم مع الفريق والمقدم لمستويات جيدة في الفترة الأخيرة
أحضر بديليهما المدافع البرازيلي دي باولا والمحور الكولمبي بوليفار
# الشباب بطل الدوري استبدل اللاعب الأوزبكي جيباروف بمدافع وقائد أولسان الكوري لسد معضلة الدفاع لديه وأكتفى بهذا التغيير البسيط وأبقى على باقي محترفيه
# الأهلي وصيف الدوري الماضي جلب صانع لعب وهو البرازيلي برونو سيزار ليحل بديلا عن الأرجنتيني موراليس في صفقة تعد الأغلى حاليا .
حيث يعتبر الأهلي في الوقت الراهن أقوى فريق من الناحية المادية
# النصر الذي يقدم مستويات جيدة مع مدربه كارينيو تعاقد مع لاعب الوسط باستوس الذي بدأ يقدم مستويات رائعة مع الفريق
وقام بتغيير الأوزبكي شوكت بالبحريني محمد حسين .
# الاتحاد العميد وبطل اسيا السابق والذي بدأ في الفترة الماضية في غير وضعه الطبيعي بسبب المشاكل المالية ضرب بقوة في سوق الانتقالات الشتوية باحضاره لاعبين أجنبيين هما المجري شاندرو صانع اللعب والبرازيلي بيل المهاجم .
بالاضافة الى سلسلة من التعاقدات المحلية كالفريدي أحمد من الهلال ومختار فلاتة من الشباب وتركي الخضير من الأنصار
# أما أندية الوسط والمؤخرة حذت حذو باقي الاندية في التعاقدات سواء بلاعبين أجانب أو محليين للحفاظ على مراكزها أو الهروب من المؤخرة .
والسؤال الذي يطرح نفسه الان :
هل تكون الانتقالات صفقات تبهر الجمهور وتقدم الإضافة أم صفعات تجلب الحسرة والندم على هدر الملايين ؟
# فواصل #
• الملاحظ في أغلب الصفقات هي العودة بقوة للمدرسة البرازيلية .
• أحيانا الصفقات البسيطة ماليا تحدث فائدة أكثر من المدوية .
• بطولة أفريقيا الحالية يوجد بها من المواهب ماليس له حصر
RamiBalous@
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق