(( النهائي .. أجنبي ))
لقيادة اللقاءات المحلية الحاسمة والكبيرة
لابد أن تحضر الصافرة الأجنبية لأسباب عديدة :
• الحكم المحلي يستجيب للضغوطات الإعلامية والجماهيرية وبالتالي يغيب تركيزه .
• اللاعبون في الملعب بوجود الحكم المحلي يكونون مشحونين أكثر ويعترضون في لقطة ،
أما بوجود الأجنبي فيتفرغون للأداء في الملعب وإن كانت هناك أخطاء من الأجنبي .
• إدارات الأندية تتفرغ للعمل على تجهيز فرقها وتبتعد عن الحديث عن التحكيم .
في قادم الأيام سيكون هناك اختباراً حقيقياً للإتحاد الجديد وذلك في المباراة النهائية على كأس ولي العهد من خلال تكليف حكام أجانب لقيادة النهائي وذلك للمحافظة على الحكام المحليين وإبعادهم عن الضغوطات التي تطغى على آداء الحكم المحلي في المباريات الكبيرة والحاسمة وتُغيّب تركيزهم .
الهلال والنصر مباراة كبيرة في كل حالاتها
فكيف وهما يلتقيان بنهائي كبير لذا لايجب المغامرة بتسليم قيادتها للحكم المحلي حتى لو رأى الإتحاد السعودي ولجنة الحكام أن هناك من يستحق لأنهم بذلك سيخسرون من سيضعونه لأنه سيُعاني كثيراً من تبعات تلك المباراة .
فعلى إتحاد عيد الحذر
من الوقوع في الخطر
وتسليم المباراة النهائية لحكم محلي
لأنه سيجعل الرياضة السعودية تغلي
فعليه أن يبتعد عما يسبب الضغوطات
لأنه بوجود المحلي سيُغلَّب جانب المؤامرات
لذا فخيار الحكم الأجنبي سيكون أفضل الخيارات
للابتعاد عما يثير التكهنات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق