حقد أم غيرة من الأسطورة !
طلّ علينا ركيكاً في حديثه ضعيفاً في لغته فقيراً في معلوماته و الأهم من هذا كله كان كعادته ( خفيف ظل ) ..!
بدأ ( يهرف بما لا يعرف ) و يتحول الحوار معه الى ثرثرة في التلفاز يحكي قصصاً من واقع خياله ليصدقها "مغفلون" تنطلي عليهم أكاذيب فيبنون عليها وقائع ..!
بدأت سهامه تندفع نحو الهجوم ثم بدأ يناقض نفسه فاليوم هو يقلل من اهداف سامي ( العالمية ) و بالأمس كان يفتخر ( برفعة ) في كأس العالم ..!
بعد ذلك اتجه لتضليل الرأي العام و بدأ يتساءل كيف و لماذا يشارك سامي مع المنتخب في كؤوس العالم و من كان خلف مشاركة سامي للمرة الرابعة .. هو لم يلقِ بالاً ابداً بالهداف السعودي سواء في التصفيات العالمية او في المحفل العالمي لأن الجواب سيكون كفيلاً بالاجابة على تساؤلاته ..!
حاول ان يضرب بين ( الأسطورة ) و ( الأخطبوط ) فتفاجأ بالرد القاسي الذي كاد أن يقتله ..!
و بعد أن فشل في تقمص دور الناقد ( المحايد ) الجريء أصبح بقدرة قادر ( إحصائي ) لكن بشكل غريب فهو يختار مواسم و يترك أخرى ليحاول أن يخدم مصالحه ..!
كل تلك الأمور التي ذكرها و التضليل الذي حصل معه تؤكد للمتابع الرياضي اما انه يغار من ( الاسطورة ) بسبب انجازاته او يحقد عليه بسبب حفل الاعتزال الذي اقيم لسامي ..!
نقاط سريعة ( على الطاير ) :
- ظهر الكوتش و الكل بدأ يتحدث صدق من قال :( سامي مالي الدنيا وشاغل الناس ) !
- يقول الشريان ( ماجد عالمي ) يبدو أنه لم يتابع المنتخب من عام 94 حتى 2006
- بعد الأهلي و الاتحاد يبدو أن لجنة الانضباط مازالت تبحث عن ( CD ) !
خاتمة :
يقول الألماني ماكس فريش : ( الغيرة هي الخوف من المقارنة )
أحمد الخميس
تويتر : ahmad__90@
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق