من راقب ( سامي الجابر ) مات هماً ..!
حينما تُفرد عضلات ( القول ) فقط بعيداً عن "الفعل" حتماً سينتج عن ذلك -صافرات استهجان ..
تشرق شمس الحقد وَ الكراهية على ( المهنية ) فـَ تُقابل بالإنكار وَ الإستغراب !
ثمة حديث لايخشى الخطأ ولايعلم جيداً هول الشنيعة لذا لا أثق في أقلام الصحافة مؤخراً ..
(سامي الجابر) من يُطيل النظر في ملامحه سيقرأ سيرة رجل مُناضل كرّس حياته داخل الميادين الرياضية
وعزل نفسه عن سذاجة بعض الإعلاميين فما تعرض له هذا السامي شيء يصعب وصفه والتطرق
إليه , عاصر الجابر "إساءات تُدمي القلب ويندى لها الجبين" وقابلها بـِ الإجتهاد لإثبات ذاته ..
إعلامنا حالياُ أشبه بـِ ( رادار المُراقبة ) سلطوا "الفلاشات" وَ "الأقلام" من أجل تصيّد أخطاء مدرب
الهلال !
الجميع ينتظر زلات السامي , الأغلبية تحاول عرقلة مسيرة نجاحه وهذا أمر واضح للعيان فالشمس
لاتحجب بغربال ..
مواقع التواصل الإجتماعي وبعض القنوات والصحف تعمل على تكبيل أيدي (( نجاحات )) الأسطورة
فهم يخشون تكرار "قصة الإنجازات" التي سردها الجابر عليهم كلاعب ..
هُم أطلقوا حملات لـِ التقليل من قدراته التدريبية , شنوا عبارات مغلفة بـِ حروف مسيلة لـِ الضحك
وَ القهقهة محاولين بذلك إحباط جابر العثرات الهلالية ولكنه هو من ضحك عليهم
بـِ الخماسيات ..
عاد "الجابر" ليمارس هوايته المعتادة فـَ بعد كل مباراة يجعلهم يتباكون بيانات و تبريرات ..
من يمتلك تاريخ تدريبي مشرف وسيرة ذاتية مطرزة بـِ الذهب كلاعب يتنبأ بنجومية الذئب
في مجال التدريب إذاً من ينتقص منه فهو حاقد .. حاسد .. جاحد
-اتركوا "الغيرة" وساندوا (( ابن الوطن )) ألم تكتفوا من خيبات منتخبكم وتخبطات إتحاد الكرة !!
#همســة :
مع الكوتش "سامي"لاخوف على الهلال فمن يتولى زمام أمور دفة الكيان فنياً مدرب برتبة عاشق ..
دستور الجابر "تضييق الخناق دائماً يحفز لـِ تقديم ( الألقاب )"
تويتـــر
sosoalshuaibi
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق