الجمعة، 2 أغسطس 2013

العااالمي

يختلف الطموح بين لاعب وآخر
طموح كل لاعب في بداياته تمثيل الفريق الأول ويحجز له مكان مع زملائه..
بعد ذلك يكبر الطموح الى تحقيق الإنجازات والبطولات مع فريقه.
ثم يتطلع اللاعب الى المنتخب الوطني وتمثيله وهذا يعتبر شرف لكل لاعب يصل الى المنتخب .. والفوز بالبطولات معه..
فكيف بلاعب يلعب في المونديال العالمي أربع مرات ويسجل الأهداف !!! مع منتخب وطنه والفوز بالكثير من البطولات والإنجازات
ألا يستحق وبجدارة أن نطلق عليه لقب العاالمي
أما مع فريقه حدث ولا حرج ..الكثير من البطولات على المستوى المحلي والقاري والكثير من الإنجازات على المستوى الشخصي..
بعد مسيرته الكرويه المشرفه الحافلة بكل ماهو جميل ..
يتقدم بورقة اعتزال الملاعب .. يقام له حفل بسرعة البرق .. وكرنفال عالمي يليق بما قدم لفريقه ولمنتخب وطنه من حب واخلاص.
نعود الى طموح هذا العاالمي الذي يقوده الى منصب مدير ادارة الكرة لفريقه .. وينجح بشهادة المنصفيين.
عفواً لم ينتهِ طموحه عند هذا النجاح ..
ألم أقل لكم إن الطمووح يختلف عند هذا العااالمي.وليس له حدود.
بعد اكتساب الخبرة كـ لاعب موهوب . حاسم . قائد . تدرب على ايدي كبار المدربين العالميين
ولدية الطموح والثقة في موهبته الكروية و الإدارية .
قرر ان يتجة للتدريب .. أخذ الدورات المؤهله ليكون مدرب . ذهب الى فرنسا مع اوكسير الفرنسي .
والآن يقود زعيم اكبر قارة .. يقود هلال العرب . هلال السعودية . هلال الرياض.
أكيد كلكم عرفتوه انا لم اكتب اسمه .... القدوة الرياضية ( العاااالمي ) سامي الجابر
... خربشة ...
* من القلب اتمنى التوفيق لسامي مع فريقه كـ مدرب وطني.
*أتابع اخبار الفيصلي الأردني مع المدرب الوطني علي كميخ ..الله يوفقه وتكون بداية لكل المدربين الوطنيين المؤهليين.
*لن تصل السعودية الى المحافل الدولية الا الا الا بـ مدرب وطني (مؤهل) حطوها في المفضلة .
*سامي الجابر وعلي كميخ .. فتحوا المجال أمام سعودة الوظائف الرياضيه
*على جميع الأنديه الرياضيه أن تثق في قدرات أبناء الوطن وأعطائهم الفرص الكامله

أروى محمد

هناك تعليق واحد: