ننتظر كعشاق .. ننتظر كأحبة .. ننتظر كمتلهفين .. ننتظر كـ عابري سبيل رؤية " هلال الجابر "
نعم متحمسون ونعم منتظرون و نعم راغبون بكل قوة نملكها أن نجعل عقارب الساعات تمضي لكي نرى " هلال الجابر "
أمنياتنا وأحلامنا و طموحاتنا و صبرنا لن نجد رجلاً نسلمها له إلا سامي لـ يصنع لنا " هلال الجابر "
كيف سنصبر شهرين ونحن لم نستطع أن نستحمل أسبوع منذ أن أعُلن أن الهلال سيكون الموسم القادم بـ ماركة " هلال الجابر" ؟
ليس نحن فقط من ينتظر " هلال الجابر "
لان هناك من ينتظره بشغف أكثر منا !!
( ينتظره الحقاد .. ينتظره الحسّاد .. ينتظره الاعداء .. و في نهايه المطاف ينتظره من " ينتظر " سقوطه " )
وإن سألتني في نهاية هذا المقال : هل تخشى على هلالك و الجابر مِن مَن يتربص بهم ؟
سأجيبك : " هلالُ الجابر " سيرد في الملعب !
أحمد بادغـيـش ،
تويتر - @iahmed_95
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق