من المتعارف عليه في كرة القدم أن الهداف عملة نادرة في جميع أرجاء العالم فبالإمكان حصر الهدافين وسيكونون بعدد أصابع اليد مثل: الكولومبي فالكاو و الأورجواني كافاني و الأرجنتيني ميليتو و الألماني كلوزة و غيرهم.
في هذه الأيام أثار انتقال يوسف السالم للهلال آراء متباينة بين الجمهور الرياضي وليس الهلالي فقط فالسالم انتقل بعد تجربة غير ناجحة مع الشباب, تفجر السالم مع الإتفاق و حقق معهم نجاحات رائعة كالمشاركة الآسيوية و الوصول لنهائي كأس ولي العهد أمام الهلال و فرض نفسه حتى أصبح أحد أهم الهدافين حاليا مع ناصر الشمراني.
· الكل أشاد به حتى قرب انتهاء عقده, فتغيرت الموجة و انقلب المديح و الإشادة إلى (محياني آخر) بسبب ارتباط اسم (السالم) مع (الهلال)
·كان نجما و تحول إلى لاعب عادي عندما أراده الزعيم.
المحياني كان هدافا مع الوحدة و عندما أراد (الهلال) سخروا من الاستخارة و قللوا منه.
في لغة الأرقام لا يوجد فاشلون في الهلال لأن أقل لاعب هلالي يمتلك رصيد من البطولات أكبر من أي نجم في الفرق المنافسة
المقارنة بين عيسى و السالم خاطئة, لكثرة إصابات الأول و جاهزية الثاني..
و النجاح بيد الله و لا يوجد أي لاعب في العالم نجاحه مضمون.
عوامل كثيرة تؤثر على نجاح اللاعب أهمها:
الإصابات.
رتم الفريق و وضعه الفني و المادي و الإداري.
الظروف الأسرية للاعب و الاستقرار النفسي.
علاقة اللاعب مع المدرب.
وغيرها من العوامل داخل المستطيل و خارجه.
تغريدات سريعة:
أي لاعب ينتقل للهلال سيتعرض لحرب إعلامية و الشواهد كثيرة كالمحارب الروماني رادوي و إيمانا و قبلهم ياسر الكاسر.
الصحفي أصبح لا ينقل الخبر بل ينقل رأيه الشخصي فتضيع المصداقية و أمانة القلم.
· الضغط الإعلامي على كل ما هو أزرق: هو مخطط له استراتيجية و اتفاقيات هدفها زعزعة الهلال والتأثير عليه ,ففي الأسابيع الماضية تحدث إعلامهم عن ضربات الجزاء الهلالية و الآن يظلم الهلال أمام نجران بعدم احتساب ركلة جزاء و طرد مدافع نجران وقبلها أمام الفتح بكأس ولي العهد.
تويتر
@ziadjouharji
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق