كأي دوله عظيمة ، يهاب سكانها إن يفقدوا عظمتِها ، ولكل دولة هنالك ' أسطورة ' يسطر لها التاريخ وتمجّد وتصبح علامة لهذه الدولة ، في يوما ما ، أصبح هذا الأسطورة رئيسا لهذه الدوله ، دب في نفسه الخطر ، كان قد عاش بدولته ويعلم كل ما يعانون منه وهذا ما سهل مهمته ، بدأ قويا واثقا وسلك طريقا واضحا ، ما إن ينزل لأرض المعركه إلا وأصوات الشعب تهتف باسمه وتقف لأجله ، حتى ذلك المُسن الذي لا يشارك بهكذا حملات أتى ، وهتف باسمه كثيرا ..
هذه الدولة الكل كان يتغنى بسدّها ، كان صعب الهدم لا يعرف اليأس ، وسجل نفسه ضمن أعظم السدود بالعالم ، يوما بعد يوم صدأ هذا السد إلى أن أتى يوم المعركة العظيمة ، بدأت هذه الدولة ضعيفة ، فاقده لهويتها ، هجم الخصم على غير عادته بأعداد مهولة ، محاولة في اقتلاع هذا السد وسلب شيء ما ، أثناء هذا الهدم : كان هنالك مجموعة صفراء اختلوا بمدافع عن هذه الدولة ، واجبروه على تسليم شيء ما ، كان ضعيفا غير مقاوم ، فلا لوم عليه فهو لم يربَ بهذه الدولة وسلّمهم ما لديه ، بعد ذلك هربوا بجيشهم ' المنضغط ' و اجهشوا بالبكاء ، حينها دبّ الشك لذهن هذا المدافع ، هل سلّمتهم عرش هذه الدولة وقد انتهى التنافس ؟!
الآن بعد ما كان شعب هذه الدولة يهابون أن يفقدوا عظمتهم ، هم الآن يهابون امر آخر : أن يُدفن أسطورتهم ..
الدوله : الهلال ..
الشعب : جمهور الهلال ..
الاسطوره : سامي ..
السد : الدعيع ، السديري ..
المدافع : يحيى المسلم ..
تابعوني على تويتر : AbdulelahMA
هذه الدولة الكل كان يتغنى بسدّها ، كان صعب الهدم لا يعرف اليأس ، وسجل نفسه ضمن أعظم السدود بالعالم ، يوما بعد يوم صدأ هذا السد إلى أن أتى يوم المعركة العظيمة ، بدأت هذه الدولة ضعيفة ، فاقده لهويتها ، هجم الخصم على غير عادته بأعداد مهولة ، محاولة في اقتلاع هذا السد وسلب شيء ما ، أثناء هذا الهدم : كان هنالك مجموعة صفراء اختلوا بمدافع عن هذه الدولة ، واجبروه على تسليم شيء ما ، كان ضعيفا غير مقاوم ، فلا لوم عليه فهو لم يربَ بهذه الدولة وسلّمهم ما لديه ، بعد ذلك هربوا بجيشهم ' المنضغط ' و اجهشوا بالبكاء ، حينها دبّ الشك لذهن هذا المدافع ، هل سلّمتهم عرش هذه الدولة وقد انتهى التنافس ؟!
الآن بعد ما كان شعب هذه الدولة يهابون أن يفقدوا عظمتهم ، هم الآن يهابون امر آخر : أن يُدفن أسطورتهم ..
الدوله : الهلال ..
الشعب : جمهور الهلال ..
الاسطوره : سامي ..
السد : الدعيع ، السديري ..
المدافع : يحيى المسلم ..
تابعوني على تويتر : AbdulelahMA
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق