الطريق هو الحكم..
هذا المساء قررت أن أشاهد النصر والخليج .
أردت ان أعرِف ..
كيف يفوز هذا الفريق .
ما هو الطريق ؟
من هو الغريق ؟!
ولكن للأسف لم أستطع !
فقد حجبَ الحكم ( القرني ) عني مشاهدة قوة النصر .
بهدفين غير شرعيين وضربة جزاء للخليج لم تحتسب .
عِندها قررت ان أعود لليوتيوب .
لعلّي أجد في المباريات السابقة للنصر ..
حلاً لهذه ( اللقافة ) التي تمتلكني !
شاهدت لقاء النصر والشباب !
ولكنني لم أستطع ايضاً ..
من مشاهدة قوة هذا النصر للمرة الثانية !
فمرعي العواجي ..
تكفل هذه المرة بمنعي عن معرفة تلك القوة !
من الغباء ان أكتب أخطاء ذلك اللقاء ..
فهنا مساحتي هي .. لمجرد مقال !
وما أحتاجه هو مُجلّد ..
لأجمع ( العواجيات ) التي شاهدتها !!
ملكتني الحيرة فعلاً !!
فأخترت أن أعود لأول لقاء !
فبداية أي طريق يجب ان يكون خالياً من الورد !
ولكن ( الفنيطل ) يبدو إنه كان أول وردة ليس إلا !!
بعد الغائه هدفاً نجرانياً ..
الذي حتى ( مطرف القحطاني ) يخجل من إحتسابه !
عندها .. وقبل التيقن الأخير !
مررت على لقاء الإتحاد و النصر !
لم أطِل النظر ( فالكثيري ) يهدي السهلاوي هدفاً غير صحيح !
حينها علمت قوة النصر !!!
فالطريق .. هو الحكم !
والغريق .. أياً كان الخصم !!
بهذه القوة .. أبارك لهم بطولات الموسم .
قبل أن تنتهي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق