سيلفرستون (بريطانيا) أول تموز/يوليو (د ب أ)- يبدو أن الألماني سباستيان فيتيل ، بطل العالم لسباقات الفورمولا -1 في المواسم الثلاثة الأخيرة ، يعاني من نوع غريب من "الحساسية" الأوروبية ، حيث مرت عليه 22 شهرا دون فوز في القارة العجوز.
وكان سائق فريق ريد بول متصدرا أمس الأحد لسباق الجائزة الكبرى البريطاني ، عندما اضطر للانسحاب بسبب مشكلة في صندوق التروس ، قبل عشر جولات على النهاية.
وتعود آخر مرة يفوز فيها فيتيل ، المتصدر الحالي لبطولة العالم ، بأحد السباقات الأوروبية إلى أيلول/سبتمبر 2011 في مونزا ، خلال سباق الجائزة الكبرى الإيطالي.
ومنذ ذلك الحين ، لم يتمكن الألماني من اعتلاء منصة التتويج خلال 11 سباقات خاضها في قارته. وفي نفس تلك الفترة ، حقق عشرة انتصارات في آسيا إلى جانب انتصار وحيد في كندا.
وإجمالا ، حقق السائق /25 عاما/ في آسيا 18 من إجمالي 29 انتصارا حققها في عالم سباقات الفئة الأولى. واكتفى بثمانية انتصارات في أوروبا ، فضلا عن انتصار في كل من البرازيل وأستراليا وكندا.
وتلوح لفيتيل فرصة جديدة لإنهاء "عقدته" الأوروبية ، خلال سباق الجائزة الكبرى الألماني.
وكان سائق فريق ريد بول متصدرا أمس الأحد لسباق الجائزة الكبرى البريطاني ، عندما اضطر للانسحاب بسبب مشكلة في صندوق التروس ، قبل عشر جولات على النهاية.
وتعود آخر مرة يفوز فيها فيتيل ، المتصدر الحالي لبطولة العالم ، بأحد السباقات الأوروبية إلى أيلول/سبتمبر 2011 في مونزا ، خلال سباق الجائزة الكبرى الإيطالي.
ومنذ ذلك الحين ، لم يتمكن الألماني من اعتلاء منصة التتويج خلال 11 سباقات خاضها في قارته. وفي نفس تلك الفترة ، حقق عشرة انتصارات في آسيا إلى جانب انتصار وحيد في كندا.
وإجمالا ، حقق السائق /25 عاما/ في آسيا 18 من إجمالي 29 انتصارا حققها في عالم سباقات الفئة الأولى. واكتفى بثمانية انتصارات في أوروبا ، فضلا عن انتصار في كل من البرازيل وأستراليا وكندا.
وتلوح لفيتيل فرصة جديدة لإنهاء "عقدته" الأوروبية ، خلال سباق الجائزة الكبرى الألماني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق