الجمعة، 6 سبتمبر 2013

ملامح من ملف اسطنبول لاستضافة أولمبياد 2020


تحسم اللجنة الأولمبية الدولية غدا السبت مصير دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقررة عام 2020 باختيار المدينة الفائز بحق استضافتها والذي تتنافس عليه العاصمتان الأسبانية مدريد واليابانية طوكيو ومدينة اسطنبول التركية.

والسطور التالية توضح بعض الحقائق عن ملف اسطنبول من واقع تقرير لجنة التقييم الأولمبية :

شعار الملف : العبور معا.

التاريخ المقترح لإقامة فعاليات الدورة : من السابع إلى 23 آب/أغسطس 2020 .

التعداد السكاني للمدينة : 13 مليون نسمة.

الميزانية : 9ر2 مليار دولار للدورة الأولمبية نفسها- 8ر16 مليار دولار لتجهيزات ترتبط بالدورة منها (76ر9 مليار دولار للطرق وخطوط السكك الحديدية و63ر2 مليار دولار تضمنها الحكومة لميزانية التشغيل خلال فترة الدورة ومنها 63ر1 مليار دولار للعملية الأمنية) .

العائدات : 5ر531 مليون دولار من اللجنة الأولمبية الدولية- 6ر878 مليون دولار من اللجنة الأولمبية الدولية والرعاة المحليين و4ر409 مليون دولار من حصيلة بيع التذاكر (4ر6 مليون تذكرة) .

مواقع استضافة فعاليات الدورة : 38 موقعا مقسمة على أربع مناطق وسبع عناقيد. وتقع جميع المواقع في نطاق 30 كيلومترا من القرية الأولمبية وذلك باستثناء ثلاثة استادات تستضيف مباريات كرة القدم. يوجد منها بالفعل 11 موقعا في الوقت الحالي إضافة لستة مواقع مؤقتة و21 موقعا دائما.

القرية الأولمبية : تقع قرية اللاعبين في منطقة القرية الأولمبية وتبلغ سعتها 17 ألف و500 سرير في 32 مبنى وستتحول للاستخدام العام بعد انتهاء فعاليات الدورة.

الإقامة : 46 ألف غرفة فندقية وترتفع إلى 55 ألف غرفة في نطاق 50 كيلومترا من مواقع إقامة فعاليات الدورة.

الدعم الشعبي : تبلغ نسبة الدعم الشعبي لاستضافة الدورة 83 بالمئة داخل اسطنبول و76 بالمئة خارجها.

نقاط القوة : موقعها الجغرافي كنقطة التقاء بين اوروبا واسيا، وأول دورة أولمبية تقام في دولة ذالت أغلبية مسلمة ، النمو السريع للاقتصاد- عنصر الشباب الغالب على السكان.

نقاط الضعف : مخاوف من المواصلات والتنقل ، سلسلة حالات تعاطي المنشطات التي اكتشفت بين الرياضيين الأتراك- المصادمات العنيفة بين الشرطة والمتظاهرين المناهضين للحكومة- الحدود المشتركة مع سورية المنغمسة في حرب أهلية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق