تحسم اللجنة الأولمبية الدولية غدا السبت مصير دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقررة عام 2020 باختيار المدينة الفائز بحق استضافتها والذي تتنافس عليه العاصمتان الأسبانية مدريد واليابانية طوكيو ومدينة اسطنبول التركية.
والسطور التالية توضح بعض الحقائق عن ملف مدريد من واقع تقرير لجنة التقييم الأولمبية :
شعار الملف : إضاءة المستقبل.
التاريخ المقترح لإقامة فعاليات الدورة : من السابع إلى 23 آب/أغسطس 2020 .
التعداد السكاني للمدينة : 3ر3 مليون نسمة- و4ر6 مليون نسمة لمنطقة العاصمة.
الميزانية : 1ر3 مليار دولار للدورة الأولمبية نفسها- 94ر1 مليار دولار للبنية الأساسية- 835 مليون دولار للقرية الأولمبية- 355 مليون دولار لمواقع إقامة المنافسات- 470 مليون دولار دولار للطرق وخطوط السكك الحديدية.
العائدات : 1ر672 مليون دولار من اللجنة الأولمبية الدولية- 979 مليون دولار من اللجنة الأولمبية الدولية والرعاة المحليين و899 مليون دولار من حصيلة بيع التذاكر (4ر7 مليون تذكرة) . الدولة ومجلس المدينة يضمنان الناحية المالية.
مواقع استضافة فعاليات الدورة : 28 موقعا بالإضافة لخمسة استادات تستضيف مباريات كرة القدم. كل المواقع في مدريد تقع على بعد عشرة كيلومترات من وسط المدينة. 28 موقعا موجودة بالفعل حاليا- أربعى مواقع جديدة مؤقتة وثلاثة مواقع جديدة دائمة. إقامة فعاليات الشراع في بلنسبة (على بعد 361 كيلومترا من مدريد)
القرية الأولمبية : تقع قرية اللاعبين على بعد 20 دقيقة من مواقع منافسات الدورة وتبلغ سعتها 17 ألف و800 سرير في 19 مبنى وتتحول للاستخدام الاجتماعي بعد انتهاء فعاليات الدورة.
الإقامة : 40 ألف غرفة فندقية وترتفع إلى 45 ألف غرفة في نطاق 50 كيلومترا من مواقع إقامة فعاليات الدورة.
الدعم الشعبي : تبلغ نسبة الدعم الشعبي لاستضافة الدورة 77 بالمئة داخل مدريد و81 بالمئة خارجها.
نقاط القوة : المسافات القصيرة التي يقطعها اللاعبون- وجود معظم مواقع إقامة المنافسات بالفعل-نظام المواصلات العامة الحديث والكبير- الدعم الحكومي والملكي للدورة.
نقاط الضعف : الأجواء الاقتصادية القاتمة- نسبة البطالة العالية بين الشباب- إجراءات التقشف الصارمة- ظلال فضيحة المنشطات الشهيرة (عملية بويرتو).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق