.. !
طحطوح طاح!!
ذات يوم !
كان الإتحاد يضع اسمه على ورقة النهائي !
قبل ان تبدأ قرعة البطولة !!
الأسم الأخر كان ثابتاً للهلال !!!
هكذا عهدنا رياضتنا .
منافسة ( طحاطيح ) !
سقط الإتحاد (.)
بفعل الفساد الفكري !
ولم يبقى من اسمه ..
سوى نقطة النهاية المقوّسة !
حزِنَ الهلاليون !!
في وقت كان الأمر سانحاً ..
للضحك بصوت عالي !
للسخرية ... والشماتة !!
لفتح مشروع ( طقطقه ) ضخم !
ولكن .. الأمر لم يكن كذلك !
فالهلاليين ينظرون للأمر بعين مختلفة !
عين ( طحطوح ) فقدَ من يجاريه السحاااااب !
وجدَ الهلال نفسه وهناك من يتقافز الوصول الى كتفيه !!
فحزن !!
ولا غرابة في ذلك !
فهو لم يعتاد النظر الى الأسفل !
لإنه الهلال !!
ولأنه حزين .. فإنني أصرخ !
مع ذلك المدرج العتيق !!
أرحل يا جمجوم !!!
ودع الإتحاد يتحد ..
أرحل يا رجل ..
فالهلال في منافسة مضحكة ! .. فهم وصفوا الهلاليين في حزنهم للإتحاد ..
جمهور (مسيار ) !
المسيار يا سادة ..
ليس الوقوف مع خصمك العتيد ليعود .. ( خصمك ) !
المسيار ان تقف مع ( أيران ) ضد الهلال !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق