بوينس آيرس 5 أيلول/سبتمبر (د ب أ)- أكد الإيطالي فرانشيسكو ريتشي بيتي العضو السابق باللجنة الأولمبية الدولية أن المفاضلة بين ملفات مدريد وطوكيو واسطنبول على حق استضافة دورة الألعاب الأولمبية المقررة عام 2020 سيكون لاختيار "الأقل سوءا" .
وأوضح ريتشي ، في تصريحات إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس ، "إنه تصويت على اختيار الأقل سوءا. أشعر بالسعادة لأنني لن أصوت فيه".
وتحسم الجمعية العمومية (الكونجرس) للجنة الأولمبية الدولية في اجتماعها بعد غد السبت ببوينس آيرس الصراع بين العاصمتين الأسبانية مدريد واليابانية طوكيو ومدينة اسطنبول التركية على حق استضافة أولمبياد 2020 .
وشغل ريتشي بيتي عضوية اللجنة الأولمبية الدولية حتى 2012 وحظي بتأثير هائل في الحركة الأولمبية العالمية.
ويرى ريتشي بيتي أن المشكلة الكبرة لملف طوكيو ستكون استضافة آسيا لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2018 والتي تنظمها مدينة بيونجتشانج الكورية الجنوبية قبل عامين فقط من أولمبياد 2020 .
وأضاف "هذه المشكلة أكثر تأثيرا من المشاكل التي تعانيها اليابان في فوكوشيما".
كما ركز ريتشي بيتي على المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها أسبانيا والموقف السياسي المعقد والمتوتر في تركيا والبلدان المجاورة لها مما سيجعل اللجنة الأولمبية الدولية تتجه لاختيار الملف "الأقل سوءا".
وأوضح ريتشي ، في تصريحات إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس ، "إنه تصويت على اختيار الأقل سوءا. أشعر بالسعادة لأنني لن أصوت فيه".
وتحسم الجمعية العمومية (الكونجرس) للجنة الأولمبية الدولية في اجتماعها بعد غد السبت ببوينس آيرس الصراع بين العاصمتين الأسبانية مدريد واليابانية طوكيو ومدينة اسطنبول التركية على حق استضافة أولمبياد 2020 .
وشغل ريتشي بيتي عضوية اللجنة الأولمبية الدولية حتى 2012 وحظي بتأثير هائل في الحركة الأولمبية العالمية.
ويرى ريتشي بيتي أن المشكلة الكبرة لملف طوكيو ستكون استضافة آسيا لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2018 والتي تنظمها مدينة بيونجتشانج الكورية الجنوبية قبل عامين فقط من أولمبياد 2020 .
وأضاف "هذه المشكلة أكثر تأثيرا من المشاكل التي تعانيها اليابان في فوكوشيما".
كما ركز ريتشي بيتي على المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها أسبانيا والموقف السياسي المعقد والمتوتر في تركيا والبلدان المجاورة لها مما سيجعل اللجنة الأولمبية الدولية تتجه لاختيار الملف "الأقل سوءا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق