بيونيس آيريس 5 أيلول/سبتمبر (د ب أ)- قال جاك روج رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته أن اللجنة ستنظر عما إذا كانت نجمة ألعاب القوى الروسية يبلينا إيسينباييفا ستفتقد منصبها كسفيرة أولمبية في أعقاب تصريحاتها عن "المثليين جنسيا" من عدمه.
وقال روج في مؤتمر صحفي أمس الأربعاء "سنأخذ هذا الأمر في الاعتبار في الوقت المناسب".
وتعتبر إيسينباييفا /31 عاما/ سفيرة لدورة الألعاب الأولمبية للشباب، كما أنها عمدة إحدى القرى الرياضية الخاصة بدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي والتي ستنطلق في شباط/فبراير المقبل.
وأقرت روسيا في حزيران/يونيو الماضي قانونا يحظر الدعاية "للمثلين جنسيا" أمام القاصرين. وينص القانون أيضا على إمكانية إلقاء القبض على الأجانب وترحيلهم خارج البلاد في حالة إدانتهم بمخالفة القانون.
وأثار هذا القانون انتقادات واسعة في الخارج، وتسببت إيسينباييفا في حدوث عاصفة الشهر الماضي خلال بطولة العالم لألعاب القوى التي أقيمت في موسكو حينما دافعت عن هذا القانون، وأشارت إلى أن الروس أسوياء جنسيا، كما انتقدت لاعبتين من السويد من المشاركين في البطولة قاما بطلاء أظافر اليد بألوان قوس قزح في إشارة إلى تضامنهما مع المثليين جنسيا.
وعادت إيسينباييفا مؤخرا للحديث عن سوء الفهم، وقالت أنها ضد أي شكل من أشكال التمييز.
وأوضح مسئولون حكوميون أن المثليين جنسيا غير ممنوعين من المشاركة في أولمبياد سوتشي، كما أكد جاك روج أن اللجنة الأولمبية الدولية تلقت تأكيدات بأنه لن يكون هناك أي تمييز في البطولة.
وقال روج أيضا أن دور اللجنة الأولمبية الدولية في مثل هذه القضايا لا يذهب أبعد من مجرد الحديث عن التزام معنوي للحديث لاعلان موقفها.
اضاف روج "نحن نعبر عن رأينا بوضوح في مناسبات مختلفة عن بعض المواقف والبلدان، ولكن بشكل محدود. (لكن) البطولة تقام في دولة ذات سيادة، ومن غير المتوقع أن يكون للجنة الأولمبية الدولية أي تأثير علي الشئون السيادية للبلد".
وقال روج في مؤتمر صحفي أمس الأربعاء "سنأخذ هذا الأمر في الاعتبار في الوقت المناسب".
وتعتبر إيسينباييفا /31 عاما/ سفيرة لدورة الألعاب الأولمبية للشباب، كما أنها عمدة إحدى القرى الرياضية الخاصة بدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي والتي ستنطلق في شباط/فبراير المقبل.
وأقرت روسيا في حزيران/يونيو الماضي قانونا يحظر الدعاية "للمثلين جنسيا" أمام القاصرين. وينص القانون أيضا على إمكانية إلقاء القبض على الأجانب وترحيلهم خارج البلاد في حالة إدانتهم بمخالفة القانون.
وأثار هذا القانون انتقادات واسعة في الخارج، وتسببت إيسينباييفا في حدوث عاصفة الشهر الماضي خلال بطولة العالم لألعاب القوى التي أقيمت في موسكو حينما دافعت عن هذا القانون، وأشارت إلى أن الروس أسوياء جنسيا، كما انتقدت لاعبتين من السويد من المشاركين في البطولة قاما بطلاء أظافر اليد بألوان قوس قزح في إشارة إلى تضامنهما مع المثليين جنسيا.
وعادت إيسينباييفا مؤخرا للحديث عن سوء الفهم، وقالت أنها ضد أي شكل من أشكال التمييز.
وأوضح مسئولون حكوميون أن المثليين جنسيا غير ممنوعين من المشاركة في أولمبياد سوتشي، كما أكد جاك روج أن اللجنة الأولمبية الدولية تلقت تأكيدات بأنه لن يكون هناك أي تمييز في البطولة.
وقال روج أيضا أن دور اللجنة الأولمبية الدولية في مثل هذه القضايا لا يذهب أبعد من مجرد الحديث عن التزام معنوي للحديث لاعلان موقفها.
اضاف روج "نحن نعبر عن رأينا بوضوح في مناسبات مختلفة عن بعض المواقف والبلدان، ولكن بشكل محدود. (لكن) البطولة تقام في دولة ذات سيادة، ومن غير المتوقع أن يكون للجنة الأولمبية الدولية أي تأثير علي الشئون السيادية للبلد".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق