بيونيس أيرس 5 أيلول/سبتمبر (د ب أ)- تحاول اللجنة المسئولة عن ملف استضافة اسطنبول لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 2020 تحقيق أقصى استفادة ممكنة من نقطة الضعف الرئيسية الخاصة باستضافة المدينة التركية لهذا الحدث الهام، ضمن محاولات اللحظات الأخيرة من جانبها لكي تثبت لأعضاء اللجنة الأولمبية الدولية الذين سيقومون باختيار المدينة التي ستستضيف البطولة يوم السبت المقبل بالعاصمة الأرجنتينية بيونيس آيرس أن اسطنبول هي الأجدر بالحصول على شرف التنظيم.
وقال أجور اردينير عضو اللجنة الأولمبية الدولية رئيس اللجنة الأولمبية التركية المتواجد حاليا في العاصمة الأرجنتينية "قمنا ببناء نظام فعال وقوي لإجراء اختبارات المنشطات وتوقيع العقوبات على المخالفين".
وجاء سقوط 31 لاعبا تركيا في رياضة ألعاب القوى في اختبارات للمنشطات أجريت لهم في الشهور الماضية "نتيجة" لسياسة الدولة فيما يتعلق بعدم التسامح في تعاملها مع المنشطات، وهو يوضح التطور التكنولوجي الكبير الذي طرأ في مجال اختبار المنشطات مقارنة بما كان يحدث في الماضي.
أضاف اردينير "بصراحة، كنا في الماضي لا نملك وسائل الاختبارات الكافية للمنشطات".
أضاف رئيس اللجنة الأولمبية التركية "في الوقت الحالي، تقوم تركيا بالعمل بجد من أجل تعليم رياضييها "بالمواد المحظورة التي ينبغي الابتعاد عنها والمواد غير الممنوعة التي من الممكن استخدامها بالفعل، كما تقوم الوكالة التركية لمكافحة المنشطات بالتعاون "عن كثب" مع الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات".
وبجانب السعي لنزع فتيل أكثر المشاكل خطورة يقوم الملف التركي بالتركيز أيضا على نقاط القوة وتعد بتقديم "تجربة رياضية رائعة" في حالة حصول اسطنبول على شرف تنظيم البطولة.
وتحرص تركيا على تقديم أجواء تاريخية للرياضيين والمشاهدين عبر التليفزيون، مع تقديم تراث جيد يضاف إلى اقتصادها المتنامي بجيل شاب.
وقال لاعب التنس التركي كاجلا بيوكاكسي أحد سفراء الملف التركي "إنها أجواء عظيمة ومكان عظيم يعطيك في بعض الأحيان قوة إضافية".
وقال أجور اردينير عضو اللجنة الأولمبية الدولية رئيس اللجنة الأولمبية التركية المتواجد حاليا في العاصمة الأرجنتينية "قمنا ببناء نظام فعال وقوي لإجراء اختبارات المنشطات وتوقيع العقوبات على المخالفين".
وجاء سقوط 31 لاعبا تركيا في رياضة ألعاب القوى في اختبارات للمنشطات أجريت لهم في الشهور الماضية "نتيجة" لسياسة الدولة فيما يتعلق بعدم التسامح في تعاملها مع المنشطات، وهو يوضح التطور التكنولوجي الكبير الذي طرأ في مجال اختبار المنشطات مقارنة بما كان يحدث في الماضي.
أضاف اردينير "بصراحة، كنا في الماضي لا نملك وسائل الاختبارات الكافية للمنشطات".
أضاف رئيس اللجنة الأولمبية التركية "في الوقت الحالي، تقوم تركيا بالعمل بجد من أجل تعليم رياضييها "بالمواد المحظورة التي ينبغي الابتعاد عنها والمواد غير الممنوعة التي من الممكن استخدامها بالفعل، كما تقوم الوكالة التركية لمكافحة المنشطات بالتعاون "عن كثب" مع الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات".
وبجانب السعي لنزع فتيل أكثر المشاكل خطورة يقوم الملف التركي بالتركيز أيضا على نقاط القوة وتعد بتقديم "تجربة رياضية رائعة" في حالة حصول اسطنبول على شرف تنظيم البطولة.
وتحرص تركيا على تقديم أجواء تاريخية للرياضيين والمشاهدين عبر التليفزيون، مع تقديم تراث جيد يضاف إلى اقتصادها المتنامي بجيل شاب.
وقال لاعب التنس التركي كاجلا بيوكاكسي أحد سفراء الملف التركي "إنها أجواء عظيمة ومكان عظيم يعطيك في بعض الأحيان قوة إضافية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق