لوزان (سويسرا) 3 تموز/يوليو (د ب أ)- أشاد المسؤولون عن ملف العاصمة الأسبانية مدريد لطلب استضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقررة عام 2020 اليوم بالعرض الرائع لملف مدينة اسطنبول التركية والذي يتنافس مع ملفي مدريد والعاصمة اليابانية طوكيو على حق استضافة أولمبياد 2020 .
واستعرض مسؤولو ملف اسطنبول بنود العرض المقدم أمام اللجنة الأولمبية الدولية اليوم كما يعقبه استعراض ملف طوكيو ثم الحصول على راحة لتناول وجبة الغداء قبل استئناف عرض الملفات بملف مدريد.
وقال خوان أنطونيو سامارانش نجل خوان أنطونيو سامارانش الرئيس السابق للجنة الأولمبية الدولية ، إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) ، "على أفضل ما يكون" في إشارة إلى استعراض ملف اسطنبول.
ويشغل سامارانش (الابن) عضوية اللجنة الأولمبية الدولية إضافة إلى مشاركته الفعالة في ملف مدريد.
وأكد سامارانش على أن مسؤولي ملف اسطنبول بدأوا استعراض ملف مدينتهم بالحديث عن الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها بلادهم في الأسابيع الماضية والتي واجهت بعض القمع من قبل الحكومة التركية وهو ما أثار انتقادات في كل أنحاء العالم.
وأوضح سامارانش "البداية كانت ذكية وشجاعة واحترافية" مشيرا إلى أن أحدا من أعضاء اللجنة الأولمبية لم يوجه أي استفسار عن هذا الموضوع.
وأشار علي بابا جان نائب رئيس الوزراء التركي ورئيس وفد ملف اسطنبول المتواجد حاليا في مدينة لوزان السويسرية أن اللجنة الأولمبية الدولية لم تطرح أي استفسارات في هذا الصدد.
وقال بابا جان "قلت إن تركيا بلد تنمو فيه الديمقراطية وتعترف بأن الاحتجاجات السلمية حق إنساني".
وانتقد بابا جان "العنف" الذي حرضت عليه بعض "المنظمات غير الشرعية ".
وأوضح "ربما ارتكبت الشرطة بعض الأخطاء في الأيام القليلة الأولى. نجري تحقيقات في هذا الشأن".
واستعرض مسؤولو ملف اسطنبول بنود العرض المقدم أمام اللجنة الأولمبية الدولية اليوم كما يعقبه استعراض ملف طوكيو ثم الحصول على راحة لتناول وجبة الغداء قبل استئناف عرض الملفات بملف مدريد.
وقال خوان أنطونيو سامارانش نجل خوان أنطونيو سامارانش الرئيس السابق للجنة الأولمبية الدولية ، إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) ، "على أفضل ما يكون" في إشارة إلى استعراض ملف اسطنبول.
ويشغل سامارانش (الابن) عضوية اللجنة الأولمبية الدولية إضافة إلى مشاركته الفعالة في ملف مدريد.
وأكد سامارانش على أن مسؤولي ملف اسطنبول بدأوا استعراض ملف مدينتهم بالحديث عن الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها بلادهم في الأسابيع الماضية والتي واجهت بعض القمع من قبل الحكومة التركية وهو ما أثار انتقادات في كل أنحاء العالم.
وأوضح سامارانش "البداية كانت ذكية وشجاعة واحترافية" مشيرا إلى أن أحدا من أعضاء اللجنة الأولمبية لم يوجه أي استفسار عن هذا الموضوع.
وأشار علي بابا جان نائب رئيس الوزراء التركي ورئيس وفد ملف اسطنبول المتواجد حاليا في مدينة لوزان السويسرية أن اللجنة الأولمبية الدولية لم تطرح أي استفسارات في هذا الصدد.
وقال بابا جان "قلت إن تركيا بلد تنمو فيه الديمقراطية وتعترف بأن الاحتجاجات السلمية حق إنساني".
وانتقد بابا جان "العنف" الذي حرضت عليه بعض "المنظمات غير الشرعية ".
وأوضح "ربما ارتكبت الشرطة بعض الأخطاء في الأيام القليلة الأولى. نجري تحقيقات في هذا الشأن".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق