تهمة التزوير والأقلام المسعورة
ثمة تحركات سلبية تدار ضد شيخ الأندية السعودية بمحاولات بائسة لرمي التهم جزافاً
والتشكيك بنزاهة نادٍ عانق سماء الاحترافية العملية ,وسلك طرق النجاح الرقمي
مما شكل كابوساً مزعجاً لأقلام تكتب بحبر الضدية , وتهاجم الناجحين في كل
مرحلة وزادت عدائية تلك الأقلام المسعورة , حتى وصلت لمرحلة التشكيك بنزاهة
وأخلاقيات نادي الشباب باتهامه بتزوير توقيع وبصمة لاعباً بالفئات السنية دون إثبات
رسمي و بالتراقص فرحاً, والمضي نحو ترسيخ الاتهام الباطل لمحاولة
عرقلة عجلة الأرقام الشبابية ,وإيقاف المد الشبابي العالي بعد ما فشلوا بالميدان
اتجهوا للإعلام للتشكيك بالذمم ونشر ثقافة سلبية بالوسط الرياضي ديدنها
الضدية السلبية المتأصلة في عقول خاوية من المهنية بالمضي قدماً في
طريق التعصب المقيت, والقذف العلني لأخلاقيات رؤساء الأندية حتى
أصبحت تلك الأقلام تنفث سمومها الفكرية في مختلف وسائل الإعلام
وبعد ما أشعلوا قناديل الأفراح لاعتقادهم بسقوط إدارة الشباب بفخ
الاتهام الزائف , أنفجر بركان الإلجام بعد صدور البيان الشبابي الذي حمل
في طياته حقائق دامغة وإلجام لأفواه المشككين وطمس حبر الاتهام الزائف
والحقيقة ظهرت بوجهها المضيء وكسرت مجاديف المتربصين .
twitter:@ bandr123456
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق