الحراك الصيفي والبيئة الطاردة ..!
تسارعت عجلة التعاقدات الكبيرة في الأندية مما زاد من سخونة الصيف
ورطب حناجر الجماهير بقطرات من التفاؤل, ورسم ابتسامةً على محيا المحبين
لاسيما أن الحراك الايجابي تجلى بأندية العاصمة بعد حزمة التعاقدات
بجلب عناصر فنية ذات كفاءة عالية على الصعيد المحلي والخارجي
وتصدر ملف" تدوير النجوم "مشهد الحراك الصيفي وخلق حلقة تدوير
للنجوم بعد الضخ المالي من قبل صناع القرار بالأندية الكبيرة في سوق
الانتقالات لجلب النجوم لتشكيل دعامة فنية, ولعل دروس الماضي غيرت
المسار نحو الطريق الصحيح, وأسهمت بانتشال الأندية من نفق التخبطات
التعاقدية ,وفتح آفاق فكرية شكلت وقود حقيقي للحراك الصيفي بالأندية
وأشعلت نيران التحدي ,وفتحت الأبواب على مصراعيها نحو تلبية رغبات
النجوم ,واستفادت الأندية من العوائد المالية نتيجة تدوير النجوم وأبرزهم
ناصر الشمراني المنتقل لتمثيل الهلال وهزازي للشباب والشهري
وجيزاوي للنصر, مما يعطي مؤشراً ايجابياً لرفع معدل التنافس لموسم
رياضي قادم أكثر حماساً وندية ,ولم ترتقي تحركات الأهلي والاتحاد
لمستوى جماهيرهما بعد تفريط الأول بعناصر أساسية بالفريق مما أثار
غضب المدرج الأهلاوي , وقصة رحيل النجوم تعطي انطباعاً أن البيئة
الأهلاوية غير صحية وأصبحت طاردة للنجوم بدايةً من كماتشو
وعماد الحوسني وبالمينو والجيزاوي أسماء أهلاوية كبيرة كان يتغنى
بها المدرج الأهلاوي بالموسم الماضية لكفاءتها الفنية وتأثيرها الميداني
, والآن يعض أصابع الندم على رحيلها, وبالمقابل لازال العميد
يئن من "تراكم الديون " التي أثقلت كاهله ولخبطات أوراقه التعاقدية
وزادت من تخوف محبيه ,مما جعل صفقاته في وضعية الانتظار
ومعضلة الديون الاتحادية أنها تراكمية من الإدارات السابقة, وزاد
نزيف جراحها بالإدارة الحالية ويحتاج العميد لتكاتف رجالاته
لحل معضلة الديوان ,والتحرك السريع يعطي المدرج الاتحادي
ارتياحاً وزيادة ثقة بالفريق المتوج بكأس الأبطال للموسم الماضي .
twitter:@ bandr123456
ورطب حناجر الجماهير بقطرات من التفاؤل, ورسم ابتسامةً على محيا المحبين
لاسيما أن الحراك الايجابي تجلى بأندية العاصمة بعد حزمة التعاقدات
بجلب عناصر فنية ذات كفاءة عالية على الصعيد المحلي والخارجي
وتصدر ملف" تدوير النجوم "مشهد الحراك الصيفي وخلق حلقة تدوير
للنجوم بعد الضخ المالي من قبل صناع القرار بالأندية الكبيرة في سوق
الانتقالات لجلب النجوم لتشكيل دعامة فنية, ولعل دروس الماضي غيرت
المسار نحو الطريق الصحيح, وأسهمت بانتشال الأندية من نفق التخبطات
التعاقدية ,وفتح آفاق فكرية شكلت وقود حقيقي للحراك الصيفي بالأندية
وأشعلت نيران التحدي ,وفتحت الأبواب على مصراعيها نحو تلبية رغبات
النجوم ,واستفادت الأندية من العوائد المالية نتيجة تدوير النجوم وأبرزهم
ناصر الشمراني المنتقل لتمثيل الهلال وهزازي للشباب والشهري
وجيزاوي للنصر, مما يعطي مؤشراً ايجابياً لرفع معدل التنافس لموسم
رياضي قادم أكثر حماساً وندية ,ولم ترتقي تحركات الأهلي والاتحاد
لمستوى جماهيرهما بعد تفريط الأول بعناصر أساسية بالفريق مما أثار
غضب المدرج الأهلاوي , وقصة رحيل النجوم تعطي انطباعاً أن البيئة
الأهلاوية غير صحية وأصبحت طاردة للنجوم بدايةً من كماتشو
وعماد الحوسني وبالمينو والجيزاوي أسماء أهلاوية كبيرة كان يتغنى
بها المدرج الأهلاوي بالموسم الماضية لكفاءتها الفنية وتأثيرها الميداني
, والآن يعض أصابع الندم على رحيلها, وبالمقابل لازال العميد
يئن من "تراكم الديون " التي أثقلت كاهله ولخبطات أوراقه التعاقدية
وزادت من تخوف محبيه ,مما جعل صفقاته في وضعية الانتظار
ومعضلة الديون الاتحادية أنها تراكمية من الإدارات السابقة, وزاد
نزيف جراحها بالإدارة الحالية ويحتاج العميد لتكاتف رجالاته
لحل معضلة الديوان ,والتحرك السريع يعطي المدرج الاتحادي
ارتياحاً وزيادة ثقة بالفريق المتوج بكأس الأبطال للموسم الماضي .
twitter:@ bandr123456

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق