ريو دي جانيرو 14 تموز/يوليو (د ب أ) - قال الاتحاد البرازيلي لكرة القدم إنه سيدعم أتلتيكو مينيرو الذي طلب من اتحاد أمريكا الجنوبية (كونميبول) أن يسمح له بخوض إياب كأس ليبرتادوريس أمام أولمبيا بطل باراجواي بمعقله استاد (إندبندنسيا).
وأعلن رئيس الاتحاد البرازيلي جوزيه ماريا مارين أمس السبت أنه لن يسعى إلى "إثارة جدل" مع الكونميبول ، لكنه "سيكافح من أجل قضية مشروعة".
وأوضح مارين في بيان رسمي "لذلك سنطالب بأحقية أتلتيكو مينيرو بخوض إياب النهائي بمعقله ، استاد إندبندنسيا".
ويأتي بيان رئيس الاتحاد ردا على رغبة الكونميبول في أن تقام المباريات النهائية لكأس ليبرتادوريس باستادات لا تقل سعتها عن 40 ألف متفرج. وتزيد سعة استاد (مينيراو) في مينيرو عن 60 ألف متفرج ، فيما يسع (إندبندنسيا) 23 ألف متفرج.
ويتعلل مينيرو في المقابل بأن استاده يملك السعة المطلوبة لاستضافة مسئولي وجماهير ومدعوي النهائي.
وقال مارين "إندبندنسيا هو معقل أتلتيكو مينيرو وهو الاستاد الذي يجب أن يقام عليه نهائي كأس ليبرتادوريس. ومثلما سيلعب أولمبيا على ملعبه ، ديفنسوريس دل تشاكو ، الذي لا يسع 40 ألف متفرج ، لأتلتيكو الحق في أن يلعب على أرضه".
وأضاف أنه سيكون موجودا الأربعاء المقبل في ديفنسوريس دل تشاكو لتشجيع أتلتيكو وقال إنه "واثق من أنه لن تحدث أي مشكلة".
وأعلن رئيس الاتحاد البرازيلي جوزيه ماريا مارين أمس السبت أنه لن يسعى إلى "إثارة جدل" مع الكونميبول ، لكنه "سيكافح من أجل قضية مشروعة".
وأوضح مارين في بيان رسمي "لذلك سنطالب بأحقية أتلتيكو مينيرو بخوض إياب النهائي بمعقله ، استاد إندبندنسيا".
ويأتي بيان رئيس الاتحاد ردا على رغبة الكونميبول في أن تقام المباريات النهائية لكأس ليبرتادوريس باستادات لا تقل سعتها عن 40 ألف متفرج. وتزيد سعة استاد (مينيراو) في مينيرو عن 60 ألف متفرج ، فيما يسع (إندبندنسيا) 23 ألف متفرج.
ويتعلل مينيرو في المقابل بأن استاده يملك السعة المطلوبة لاستضافة مسئولي وجماهير ومدعوي النهائي.
وقال مارين "إندبندنسيا هو معقل أتلتيكو مينيرو وهو الاستاد الذي يجب أن يقام عليه نهائي كأس ليبرتادوريس. ومثلما سيلعب أولمبيا على ملعبه ، ديفنسوريس دل تشاكو ، الذي لا يسع 40 ألف متفرج ، لأتلتيكو الحق في أن يلعب على أرضه".
وأضاف أنه سيكون موجودا الأربعاء المقبل في ديفنسوريس دل تشاكو لتشجيع أتلتيكو وقال إنه "واثق من أنه لن تحدث أي مشكلة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق