إسطنبول 10 تموز/يوليو (د ب أ) - أكدت اللجنة الأولمبية التركية اليوم الأربعاء أن حالات المنشطات التي ارتبطت بعدد من الرياضيين الأتراك لن تؤثر على ملف ترشح إسطنبول لتنظيم دورة الألعاب الأولمبية 2020 .
وقال رئيس اللجنة الأولمبية التركية أوجور إردينير لوكالة الأناضول للأنباء إن هذه الحالات "تظهر أن تركيا تكافح ضد المنشطات".
وأضاف إردينير أن الحالات المكتشفة قد يكون لها "أثر إيجابي" في المنافسة مع مدريد وطوكيو على استضافة الدورة الأولمبية.
وفي آيار/مايو سقطت البطلة الأولمبية لسباق 1500 متر ، العداءة أصلي شاكير ألبتيكين ، في اختبار للمنشطات وستوقف على الأرجح مدى الحياة. كما أعلن أيضا أن نيفين يانيت ، بطلت أوروبا في سباق 100 متر حواجز ، سقطت في اختبار هي الأخرى.
ويأتي الرأي المتفائل لإردينير بعد الإعلان أمس الثلاثاء عن اكتشاف تعاطي العشرات من العدائين الأتراك للمنشطات قبل دورة ألعاب البحر المتوسط ، بحسب ما ذكرته صحيفة ( تليجراف)البريطانية.
ونقلت الصحيفة عن مصدر وصفته بأنه "مطلع على عالم ألعاب القوى" قوله "إننا نتحدث عن الكثير من الرياضيين.. قد يصل عددهم إلى 30".
وبحسب الصحيفة ، تم اكتشاف أمر العدائين في عملية لمكافحة المنشطات نفذها الاتحاد الدولي لألعاب القوى ، قبل دورة ألعاب البحر المتوسط ، التي أقيمت في مرسين التركية خلال الفترة من 20 إلى 30 حزيران/يونيو ، مع شعوره بالقلق إزاء استشراء المشكلة في تركيا.
وإذا ما تم التصديق على النتائج بعد الحصول على عينة ثانية ، فسيمثل ذلك ضربة جديدة لصورة عالم ألعاب القوى التركي ، الذي تورط في عدة فضائح تتعلق بالمنشطات خلال الأشهر الماضية.
كما أعلن الأسبوع الماضي أن ثمانية عدائين أتراك آخرين يواجهون تهما تتعلق بالمنشطات ، من بينهم إسريف أباك ، صاحبة ميدالية فضية في دورة أثينا الأولمبية 2004 .
وبحسب الصحيفة البريطانية ، قد يصل الأمر بالاتحاد الدولي لألعاب القوى إلى حظر مشاركة الرياضيين الأتراك في بطولة العالم لألعاب القوى بموسكو.
وقال رئيس اللجنة الأولمبية التركية أوجور إردينير لوكالة الأناضول للأنباء إن هذه الحالات "تظهر أن تركيا تكافح ضد المنشطات".
وأضاف إردينير أن الحالات المكتشفة قد يكون لها "أثر إيجابي" في المنافسة مع مدريد وطوكيو على استضافة الدورة الأولمبية.
وفي آيار/مايو سقطت البطلة الأولمبية لسباق 1500 متر ، العداءة أصلي شاكير ألبتيكين ، في اختبار للمنشطات وستوقف على الأرجح مدى الحياة. كما أعلن أيضا أن نيفين يانيت ، بطلت أوروبا في سباق 100 متر حواجز ، سقطت في اختبار هي الأخرى.
ويأتي الرأي المتفائل لإردينير بعد الإعلان أمس الثلاثاء عن اكتشاف تعاطي العشرات من العدائين الأتراك للمنشطات قبل دورة ألعاب البحر المتوسط ، بحسب ما ذكرته صحيفة ( تليجراف)البريطانية.
ونقلت الصحيفة عن مصدر وصفته بأنه "مطلع على عالم ألعاب القوى" قوله "إننا نتحدث عن الكثير من الرياضيين.. قد يصل عددهم إلى 30".
وبحسب الصحيفة ، تم اكتشاف أمر العدائين في عملية لمكافحة المنشطات نفذها الاتحاد الدولي لألعاب القوى ، قبل دورة ألعاب البحر المتوسط ، التي أقيمت في مرسين التركية خلال الفترة من 20 إلى 30 حزيران/يونيو ، مع شعوره بالقلق إزاء استشراء المشكلة في تركيا.
وإذا ما تم التصديق على النتائج بعد الحصول على عينة ثانية ، فسيمثل ذلك ضربة جديدة لصورة عالم ألعاب القوى التركي ، الذي تورط في عدة فضائح تتعلق بالمنشطات خلال الأشهر الماضية.
كما أعلن الأسبوع الماضي أن ثمانية عدائين أتراك آخرين يواجهون تهما تتعلق بالمنشطات ، من بينهم إسريف أباك ، صاحبة ميدالية فضية في دورة أثينا الأولمبية 2004 .
وبحسب الصحيفة البريطانية ، قد يصل الأمر بالاتحاد الدولي لألعاب القوى إلى حظر مشاركة الرياضيين الأتراك في بطولة العالم لألعاب القوى بموسكو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق