السبت، 20 أبريل 2013

استثمارات بلا عوائد




عصب كرة القدم الحديثة هي "المادة"

في التسعينات كان الدوري الإيطالي هو الأقوى في العالم لكثرة النجوم و قوة الأندية...

عندما اختفت المادة في منتصف الألفية الثانية ؛ بدأت هجرة النجوم إلى إيطاليا و أسبانيا بحثاً عن المادة...

في التسعينات كنا نردد عبارة أقوى دوري عربي والآن نستحي بأن نقولها بسبب سوء حال أنديتنا.

ما الذي يجذب الشركات للاستثمار في أنديتنا؟

حقوق النقل ضعيفة مقارنة بالخارج.
بيع قمصان اللاعبين من أهم مصادر دخل الأندية الأوروبية، بينما تجد القمصان المقلدة تغزو أسواقنا.
الحضور الجماهيري أصبح جداً ضعيف بسبب سوء ملاعبنا.
العوائد من المسابقات الداخلية و أهمها الدوري يعتبر جداً ضعيف مقارنة بحجم المسابقة.

هل الخصخصة ستقضي على ما سبق ذكره؟


تغريدات:

- النصر أصبح بلا استقرار كل سنة تتغير تشكيلته 3 مرات أو أكثر حسب تنسيق الأندية للاعبيها.

- أجانب الهلال و حراسته حرموه من الدوري.

- شباب الاتحاد "روعة"

- موقعة عين "الملز" ستحدد موسم الزعيم : راسب ، ناجح؟


خاتمة:

هل بطولة كأس الملك (بطولة جبر الخواطر) كعادتها و إرضاء "للغالين" ؟

زياد جوهرجي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق